أي الأحزان لونك؟ تساءلت وقد حجبت خيوط الضياء عن فضاء الغرفة تاركة لونها رماديا يتدرج نحو الأبيض تارة والأسود تارة أخرى.. أعدتُ السؤال حين لم يردني جواب طيفك الجالس على ركن بارز يستفزني صمته ويسفهني السؤال.. كم مرة قلت لك بأن ألوان الحزنِ لا تليقُ بك؟ وأن لون الحياة أجمل أن تكتسيه.. قلتها وأنا نحو … تابع قراءة أي الأحزان لونك؟
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه